الأسئلة أتت من معارف غير مهتمين بدراسة الأديان
ليه دخلت فى موضوع مقارنة الأديان؟
عوامل كتيرة لما اجتمعت وتراكمت حفزتني:
- خالي كان مهتم بهذا المجال و كان عنده نسخ من البيبل وكان له بحث فى مقارنة الأديان لكن لم ينشره
- لما كنت بحفظ سورة آل عمران كنت باستمع لسورة آل عمران بصوت العجمي و من كان ابداعه فى تلاوة السورة خلاني أعيش مع السورة و أحبها بشكل كبير جدا و كان طبعا أبرز ما فيها مناقشة العقائد النصرانية
- كان فيه فترة عندي شغف كبير جدا بقراءة سير الأنبياء وكان اعتمادي الأبرز على كتاب البداية و النهاية وتوقفت عند كلامه عن ارميا حسيت أن ما نقل كلام مش إلهي دورت فى الموضوع عرفت إن ما نقل هو من الإسرائيات -مما لا يصدق و لا يكذب - قررت أدور فى كتبهم المقدسة و كان من توفيق الله فى تلك الفترة إن الكمبيوتر نزله وندوز وإلى صلحه حط شوية حاجات على الهارد منها مناظرات ديدات . وبالرغم أن شفتها قبلا على شرائط فديو لوالدتي لكن لم ترق لي وقتها و تنزلهاعلى الهارد فى الوقت المذكور كانت الدافع النهائي للبدء .
وبعدها بدأت فى البحث عن نصوص البيبل ثم استعنت بكتاب فى مكتبة خالي
ليه شاغل نفسك أوي بالرد على المسيحيين ؟
فجئت لما دخلت أكتر فى المجال إن فيه من النصارى فى المهجر وخلافه بيهجموا الإسلام بشكل غير لائق بالرغم مما تمتليء به كتبهم و الكيفل أن يخرسهم و تعجبت أكتر من نقلهم تشكيكات هي موجوده فى دينهم لكنهم كانوا ماشين بمبدأ غريب عايره بإلى عندك علشان مايتكلمش فى غيره!! لكني حاليا مش منشغل بالحوارات اللهم إلا لو لمست الخير فيمن يناقش - و دا ليه أسباب -
ليه بتقرأ فى الكتب المسيحية ؟
المسيحي عامة سمته التكذيب بما لا يحيط بعلمه فلما أجيب له النقد إلى بوجه بأقوال علماء دينه من مختلف الطوائف و أقول له اتفضل راجع ورايا لو الكتاب متاح نت يبقى أن كده بحطه مباشرة على طريق المعرفة هوا حر بقى يطنش يكذب يستجيب. أنا حاليا بوفر دا كتوثيق و معين للناس إلى بتناقش المسيحيين لإني زي ما قلت لا أناقش حاليا اللهم إلا نادرا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق