الاثنين، 24 أبريل 2017

اقتباسات : براءة بفرمان إلهي | القس بول جوهانسون





براءة بفرمان إلهي تفسير رسالة رومية لاعلان الحقيقة العملية للعيش حرا من الشعور بالذنب و الادانة ! - بقلم القس بول جوهانسون - مراجعة و تقديم د. القس وليم معوض فرج - ترجمة القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص .ب 15 شبرا مصر

التعريف بالمؤلف


لتحميل صفحات الاقتباسات :

 صراحة أتعجب جدا من القول بأن: الإنسان إذا نظر إلى الأعمال الصالحة على أنها تساهم مع الإيمان فى خلاص الشخص فأن هذه الأعمال لن تكون إلا نجس - لان الخلاص بالإيمان فقط من وجهة نظره - . تـُرى من يزدي تلك الأعمال الصالحة و يصفها بالنجسه إلا شيطان مريد ولا أعلم لم َ يدع المؤلف بأن تلك الأعمال تفسد توطيد علاقة المرء بالإيمان الضروري على اعتبار أنها تتنتهي بالبشر إلى الاستخفاف بالقيمة العظمى للإيمان و بتقدمه على الأعمال ، لي أن اسأل و هل هناك أعمال يُتقرب بها دون إدراك القيمه العظمى للإيمان !!
( إذا كنت بالحق قد فهمت بر الله ، فيجب أن تعترف بأن كل ما فعلته فى السابق أو أن كل ما ستفعله فى المستقبل لكي تكتسب خلاصك ما هو إلا كنجس و كثوب عِـدَّة ٍ ( إشعيا 64 : 6))
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 22
ولعلك ستعجب إن علمت أن المؤلف يعلق بما يلي على رسالة يعقوب 2: 21 التى تبين أن إبراهيم قد تبرر بالأعمال
(لقد كان عمل إبراهيم خطوة إيمان عملية .لقد كان إبراهيم يمارس الطاعة التى تنبع من الإيمان ) 
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 91
ولاحظ أن يعقوب تقول أن إبراهيم صار بارا بالأعمال فالأعمال المذكور من وجهة نظره لتبوء (مناصب مختلفة للسلطة فى السماء) 
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 48

------------------
 وحتى نفهم طريقة سرد الكتاب فإن المؤلف يوضح عقيدته فى المسيح خاصة عقيدة الصلب و الفداء من خلال تخيل جلسة محاكمه بها القاضي و هو الآب و بها مذنبين وهم الجنس البشري الذى فسد بلا استثناء و بها مدعي و هو الذى يسرد الأدلة الإدانة ضد الجنس البشري و بها محام ٍ وهو المسيح
مضمون الاقتباس: لا عذر لم يسمع بالإنجيل "رفض مفهوم العذر بالجهل"

(يبدأ بولس كلمته الافتتاحية يالأدلة التى ستعرض فى قاعة المحكمة ضد المتهمين :
" لأَنَّ غَضَبَ اللهِ (المقدس) مُعْلَنٌ مِنَ السَّمَاءِ عَلَى جَمِيعِ فُجُورِ النَّاسِ وَإِثْمِهِمِ، الَّذِينَ يَحْجِزُونَ الْحَقَّ بِالإِثْمِ. إِذْ مَعْرِفَةُ اللهِ(نفسه) ظَاهِرَةٌ فِيهِمْ، لأَنَّ اللهَ أَظْهَرَهَا لَهُمْ، لأَنَّ أُمُورَهُ غَيْرَ الْمَنْظُورَةِ تُرىَ مُنْذُ خَلْقِ الْعَالَمِ مُدْرَكَةً بِالْمَصْنُوعَاتِ، قُدْرَتَهُ السَّرْمَدِيَّةَ وَلاَهُوتَهُ، حَتَّى إِنَّهُمْ(أي البشر) بِلاَ عُذْرٍ.(رومية 1: 18- 20)
و يستمر المدعي قائلا " سيادة القاضي " "إن الجنس البشري هو بلا عذر ٍ فالجميع هم بلا عذر حتى إذا كان الشخص لم يسمع قط بالإنجيل ، فليس هناك عذر لأن الخليقة تتكلم بوضوح عن الخالق . إن العالم كله مذنب تماما ً")
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 33
و أبرز القس فى شرحه أنه لا عذر بناء على 4 محاور ذُكرت رسالة رومية وهي " يمكن معرفة الله " و أن الإنسان لديه القدرة على معرفته و أن الله قد أعلن عن نفسه فى الخليقه و أن الخليقة تكشف طبيعة الله غير المرئية و قدرته السرمدية ولاهوته .
------------------
 الهجوم الضمني على الكنائس التقليدية و اتهامها بالوثنية
(إن الوثنية تتجلى بوضوح عندما تتوقع أنت و أنا بأن نستقبل من الناس و الأشياء ما ينبغي أن نستقبله من الله شخصيا ً . إن هناك بعض الأمور غير الملموسة و المعنوية مثل السعادة الحقيقية و الفرح و الرضا التى لا يهبها إلا الله وحده .  عندما أتوقع بأن المنزل الجديد أو شريك الحياة الجديد أو السيارة الجديدة أو أي شيء جديد سيعطيني شيئا لا يمكنني أن أناله إلا من الله فإن ذلك سيصبح صنما فى حياتي )
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 34
------------------
 المؤلف :الجنس البشري قد ولدوا بالخطيئه 
يقسم المؤلف الجنس البشري إلى 3 أصناف و ذلك على لسان المدعي
(" نعم سيادة القاضي . فى الوقع من خلال أوهام المتهمين الشخصية فقد قمت بتقسيمهم إلى ثلاث فئات من الخطاة : الخطاة "الفاجرين" الخطاة الصالحين " (الصالحين فى أعين أنفسهم ) و الخطاة "المتدينين"ونحن نتفق أنت و انا على أن جميع الأنواع الثلاثة قد ولدوا خطاه )
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 39
اقتباس آخر عن وراثة البشر للخطية
( إن كل إنسان ينحدر من آدم ؛ وهكذا ، فإننا جميعا نرث الخطية وعواقبها التى هي الموت من خلال إنسانيتنا .لقد دخلنا عصر الخطيئة عندما تصورنا وحـُبل بنا ونحن فى رحم أمهاتنا .)
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 120
------------------
 *الاختلاف فى الترجمة (قلب – عقل )
بعد أن بين المؤلف معتقده: بأن البشر قد ولدوا خطاه شرع فى بيان المراحل التى انحدرت بهم تدريجيا إلى الانحلال و الفساد
(رابعا ً إن انحطاط الخطاه يستمر نحو " الجهل" (رومية 1: 21 ) تقول " ... وَأَظْلَمَ قَلْبُهُمُ الْغَبِيُّ ..." أن ترجمة بيركلي تعلنها بصورة أدق كالتالي :" لقد كانت عقولهم الغبية مظلمة" وتؤكد ترجمة موفات قائلا " إزداد الظلام فى عقولهم الجاهلة" )
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 40
بالتأكيد فإن ترجيح الؤلف يحتاج لدراسة فكما قال د. جورج فرح أن قاريء ترجمات كتابهم المقدس هو تحت رحمة المؤلف الذى يترجمه بفهمه هو للنص
أسماء الترجمات المذكورة
The Modern Language Bible .The Berkeley Version .Revised Edition.
Moffatt James A.R. The Bible , A New Translation
------------------
 *التأكيد على حقيقة يكذبها بعض النصارى العرب أنه يوجد تعين لقساوسة شواذ جنسيا فى الغرب والمقصد مزيد من التوثيق لا فحص صدق المؤلف فى رفض ذلك- أعني تناقضه ذلك مع إيمانه بأن نبي الله إبراهيم- وفق كتابهم المقدس - قال : ضع يدك تحت فخذي و التى يراد بها العضو التناسلي كما وضح المفسرين و نبي الله داود-وفق كتابهم- كان يقول مجبتك لي كانت محبة أعجب من محبة النساء قهل سيكون هولاء أتقى من الأنبياء!! -
(إن خميرة الانحدار و الانحلال و التدهور ما زالت تتغلغل فى تاريخ الإنسان و أنا مندهش من عدد من الناس حتى أولئك الذين زعموا بأنهم مسيحيون و الذين يقبلون الآن بأن الشذوذ الجنسي هو أسلوب حياة بديل .حتى أنه تعين قساوسة و خادمات شاذين جنسيا – مثليين )
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 43
------------------
 منطق غريب طريق خلاص الجنس البشر ظل مكتوما لعصور طويله!!
( لقد كشف الله سره الذي كان مخبأ لعصور طويله وذلك عندما أعلن لنا ابنه يسوع ذبيحتنا السماوية و المحامي عنا)
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 82 و 83
انظر أيضا أفسس 3: 3- 5
------------------
 الله قام بتعديل الناموس -نقد لإنكار النصارى للنسخ-
(الطريقة الوحيدة للحفاظ على الناموس بصورة كاملة هي أن يقدم لنا الله البر بدون الناموس . إن الناموس لا يزال كاملا ،وهو كلمة الله .ومع ذلك فمن أجل أن يبرر الله الجنس البشري الخاطئ بالناموس ،فقد كان عليه أن يقوم بتعديل الناموس ،لأنه من المستحيل بالنسبة لنا أن نطيعه بشكل كامل إن تبررنا وبرنا ليس نتيجة الناموس.)
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 84 و 85
ثم يوضح أنه لا يلغي كل وصايا الناموس بل يبين فقط عجز البشر عن الإلتزام الكامل بالناموس لأن(وصية الناموس ثابته ،ليس فيها أية مرونة ،مستحيله ،تعجيزية وهي تمثل عبئا ثقيلا لا يمكن تحقيقه) 
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 85 ومن ثم عدلها الله حتى لا يدين الناموس البشر
لكن إن كان الالتزام بالناموس لا يمكن تحقيقه فلماذا أمر الله به البشر من الأساس إن هذا عبث لا يليق أن ننسبه لله
------------------
رصد تناقض للمؤلف
عقيدة أن المؤمن لا يسقط
(من خلال الإيمان فإن الوصايا العشر تصبح وعودا عشرة بالنسبة لنا .إن الله الآب يقول لنا "لقد حررتك لأني لأني أحبك ،أعدك بأنه لن يكون هناك أية آلهة أخرى أمامي فيما بعد و بموجب هذا الوعد فإنك لن تقتل أو تسرق أو تشتهي .")
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 85
(إن السبب بأنني لا أسرق ولا أشتهي ولا أزني هو لأن وعده يعمل في. القدرة تكمن فى الشخص الذي وعد -الملخص: يقصد الله -وليس فى الشخص الذي استقبل الوعد )
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 87
تبدل الطبيعة الإنسانية بطبيعة إلههم الفادي-بزعمهم-
( أرسل الآب ابنه إلى الأرض من ملكوته السماوي من أجل أن يرفع الجنس البشري لنفسه . عندما يقبل أي شخص يسوع، فإنه يفقد طبيعته وهويته السابقة و يحصل على طبيعة يسوع بدلا من طبيعته السابقة .)
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 116
يحتمل أن المؤلف يقصد بطبيعة يسوع عقيدة تأليه الإنسان التى قال بها اثناسيوس المدعو رسولي و غيره وما يرجح هذا الاحتمال أن المؤلف كما سيأتي يرفض عقيدة الاستئصال فيضعف أن يراد بها المعنى الآخر المحتمل
(إن حريتنا فى المسيح ليس المقصود بها فقط أن تحفظنا من أن نخطئ ولكنها تطلقنا لأغراض أعظم و أفضل .)
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 125
طبعا كما بينا فإنه يناقض نفسه ولكن على كل حال الواقع يكذب دعاوهم تلك فعندما ترتكب الخطايا المذكورة يقال عن فاعلها أنه لم يمتلك الإيمان الكافي و قد كانوا ينادوه قبلا برجل الله و أنا اشفق على تلك العقول التى تدعي أنها ستكون أفضل من أنبياء الله الذين وصفتهم كتبهم بأنهم قتلوا و زنوا و وسرقوا و ارتدوا و خانوا الله ورغم كل ذلك فقد نسب إليهم كتابة كتب يقدسها أهل الكتاب حاليا
والآن يناقض كلامه السابق: ينقد المؤلف عقيدة طائفة نهضة القداسة فى الولادة الجديدة
(هناك عقيدة خاطئة تعلم قائلة أنه بمجرد أن يولد الشخص من جديد ،فإن الخطيئة لم تعد موجودة فى الشخص الذي نال الخلاص على الإطلاق . إن هذه العقيدة تسمى "بعقيدة الاستئصال " أن هذه العقيدة تعلم بأن الطبيعة القديمة قد تم القضاء عليها كليا بسبب عمل النعمة الواضح الذي لا شك فيه . من الممكن بأننا قرأنا فى بعض أوائل أيام مذهب نهضة القداسة لجون ويسلي عن هذا العمل الثاني الواضح للنعمة . وبعبارة أخرى ،فى اللقاء المنفصل الثاني مع الله بعد الخلاص ،إذ تموت الخطية تماما فى الشخص)
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 126
للتنبيه يعتبر جون ويسلي موسس الميثودية و التى تعرف بالمنهجية كتعريض بها و مذهب نهضة القداسة هو أحد مذاهبها و إن كانت المذاهب الأخرى -وفقا لمرجع أرثوذكسي- للميثودية " كنائس الإيمان والمثال المسيحي وكنيسة الله " تؤمن هي الأخرى بإمكانية نوال التقديس الكامل على الأرض
------------------
 إله النصارى قاسي
( لقد كان الله قاسيا على ابنه أكثر مما تظن بأنه قاس عليك لأن ابنه قد حمل خطيتك و دفع العقوبة كاملة على الصليب )
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 162
راجع رومية 8: 32
مقصد المؤلف من القسوة الله على الإنسان هو إظهار شيء سيء ليتوب و يقدم الشكر
------------------
 * قولهم عن المؤمنين بالكفارة أنهم أبناء الله و أحباءه
( إذا كنت مريضا أو تعاني، فلا تعتقد بأن الله يعاقبك . إن الله يحبك حتى عند مرورك من خلال تأديبه ( عبرانيين 12: 5- 7 ) وفى الواقع، فإن تأديب الآب فى حياتك هو دليل على أنك ابنه أو ابنته )
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون - تعريب القس فادي . ب متى - دار أوسيس ص 165
ملاحظة يصف المؤلف غير المؤمنين بالكفارة أنه ( ( ليس ابن حقيقيا لله ) ) ص 163
------------------
 ( إذا متى كتبت رسالة رومية ؟ إن البعض يقولون أنها كتبت سنة 55 بعد الميلاد فى حين أن البعض الآخر يقولون فى سنة 56 أو 57 بعد الميلاد ، ولا يزال الآخرون يعتقدون بأنها كتبت فى ربيع 58 بعد الميلاد ليس من الضروري أن نتجادل بخصوص السنة المحددة لكتابة الرسالة ، إلا أنني أؤمن شخصيا بأن الرسالة قد كتبت فى ربيع 58 بعد الميلاد ومن سفر أعمال الرسل 20: 3 فإننا نعلم أن بولس كان فى كورنثوس حيث يعتقد بانها قد كتبت هناك رسالة رومية . يمكننا أن نعرف من الأصحاح الأول من رسالة رومية بأنه لم يكن بعد قد سافر إلى رومية وقد كان يعرف بأن وقته وشيك على الانتهاء و أخيرا سافر إلى رومية ، ولكن ليس كما كما كان يتوقع .لقد كان بولس يأمل أن يذهب إلى رومية كواعظ بدلا من أن يذهب كسجين ) 
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون - تعريب القس فادي . ب متى - دار أوسيس ص239


 اقتباسات قد تفيد
(إن الاعتقاد بأن جميع الناس سيخلصون فى النهاية هو مفهوم خاطيء عن موضوع الخلاص .) براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون - تعريب القس فادي . ب متى - دار أوسيس ص173
( لن يخلص أي شخص ما لم يدعوا بإسم الرب )
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 178
------------------
 عزيزي النصراني بعض رموز الدينية تنتهك قناعتي الشخصية فماذا عليك أن تفعل
( يـُعلم الاصحاح 14 من رسالة رومية حقيقية أنه إذا كانت حريتي الشخصية تنتهك قناعة شخص آخر ،فعلي أن أتنازل عن حريتي الشخصية من أجل الآخر )
 براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون - تعريب القس فادي . ب متى - دار أوسيس ص 211


اقتباسات ترد على شهبات
 ردا على قول النصارى" نحن لسنا عبيد لسيدنا فتعليم المسيح مبنية على المحبة لا على أننا عبيده "
التأكيد على أن ترجمة رومية 1: 1 بـ عبد هي الموافقه للأصل اليوناني
( وفى اللغة اليونانية الأصية فأن الكلمة المستخدمة للرسول بولس هنا هي " دولوس " والتى تعني " خادما ً ، عبدا أو خادم مرافقا " )
براءة بفرمان إلهي - القس بول جوهانسون – تعريب القس فادي .ب متى - دار أوسيس ص 25 
ورغم أن منطلق مقولتهم ويا للعجب مما نسبوه لبولس فهو بالطبع تناقض صارخ لقول يسوع إِنَّكُمْ إِنْ لَمْ يَزِدْ بِرُّكُمْ عَلَى الْكَتَبَةِ وَالْفَرِّيسِيِّينَ لَنْ تَدْخُلُوا مَلَكُوتَ السَّماوَاتِ


الحمد لله الذى بحمده تتم الصالحات

كما علمنا ديننا من لم يشكر الناس لا يشكر الله أتقدم بالشكر لكل من الأخوة الأكرام : محمد شاهين الملقب ب"التاعب" ،  أيمن تركي ،  ديدات أبو إسلام وسام ،  مسلم عبدالله ، أبو عمار الأثري، كرم عثمان ، طارق عز الدين ،أبو أيوب الغرباوي،الحاخام المسلم ، إبراهيم عبدربه ، معوض توفيق ،إظهار الحق، كريم إمام ، سعيد ديدات، أحمد سردار  فلولا فضل الله ثم دعمهم ب بالمراجع أو بإجابة الاستفسارات أو بالتشجع أو النشر ما كان لهذا العمل ليستمر 
كما أتقدم بجزيل الشكر للباحثة الأستاذة إيمان يحي و الأستاذ الوهاني لكرم هداياهم القيمة ذات العلم النافع و أخيرا لا أنسى أخى نور المصرى الذى حرص على التحاقي بالمستوى الأول و الثاني من برنامج صناعة المحاور
لا تنسوهم  وجدي و جدتى من صالح دعاءكم 


ملاحظة هامة الاقتباسات لا تعبر عن إيمان المدون بل هي محض اقتباسات تفيد فى حوار المسلم مع الآخر فى محاولة لإيجاد خلفية مشتركة فى الحوار بما يعتمده الآخر من مراجع (من فمك أدينك)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شارك المنشور

موضوعات ذات صلة

موضوعات مشابه