الاثنين، 19 يونيو 2017

عصير | من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه

عصير : من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - نقله إلى العربية باسيل قوزي  ط1 لعام 1991 - دار المشرق - بيروت،لبنان
 طائفة الناشر : كاثوليك لاتين



لا مانع من طبعه

  بولس باسيم

النائب الرسولي للاّتين

 19/ 12 / 1989 



لتحميل تصوير صفحات الاقتباسات 

تشير (...) ترك بعض الجمل دون إخلال بالمعنى أما .... فمن وضع المؤلف

(ويسوع نفسه لم يكتب شيئا ً ( بل مرة واحدة وعلى الرمل ) وهم -الملخص : أي اتباعه -  لم يدونوا أية ملاحظات عما كان يقوله ، ولم يسجلوا تعاليمه (...) بالتاكيد أن كثيرا ً من أقواله رسخت فى ذاكرتهم التى تعودت الحفظ الشفهي )
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 21
غني عن التعريف أن النصارى يؤمنون بأن بعضا من تلك الأقوال قد سجلت فيما بعد
---------------------
( يتفق المؤرخون عموما على أن إنجيل مرقس كـُتب قبل عام 70 للميلاد و إنجيلي متى ولوقا كتبا حوال أعوام 80- 90 و إنجيل يوحنا قبل نهاية القرن الأول بقليل )
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 21و 22
لاحظ كلمة عموما فهناك جدالا حول ما إذا كان موعظة يوحنا قد كتبت فى القرن الأول أم الثاني مع العلم أن التواريخ تقديرات ليس إلا ولا تسنتد لدليل قوي
---------------------
تاريخ كتابة رسالتي تسالونيكي
( فمن قورنتس وفى عام 51  كتب إلى أهل تسالونيقي مدشنا العهد الجديد)
 من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص33
---------------------
محاولة بولس أن يوفق بين عقيدته و عقائد الآخرين "بشكل ٍ مبالغ فيه"
( لدى مغادرة بولس تسالونيقي ، متجا ً إلى قورنتس ، أصيب بفشل ذريع فى أثينة (أعمال 17/ 10- 34) لا شك أن أسباب هذا الاخفاق متعددة . ولكن ربما أراد بولس حذف اختلاف المسيحية عما حولها حذفها مبالغا ً فيه ، عندما أراد أن يـُظهر لسكان أثينة أن هذا " الإله المجهول " الذى يعبدونه ، هو إله المسيحيين )
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص34
---------------------
( يبدو أن رسالة يعقوب قد وُجهت قبل عام 70 ؟ أو بعد عام 80 ؟ إلى المسيحيين ذوي ثقافة يونانية ، مع كونهم من أصل يهودي .)
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص40
---------------------
ينقل المؤلف عن بابياس ما يلي
(" مرقس الذى كان ترجمانا ً لبطرس ، وقد كتب بالضبط ، و إن بدون ترتيب ، كل ما كان يتذكره من أقوال الرب و أعماله . و يعتقد أنه كتب إنجيله فى رومية حوالي عام 70 للميلاد")
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص53
ذكرت هذا القول تحديدا لأن الأقباط الأرثوذكس يسلمون بقول بابياس فى تحديد هوية الكاتب ولا يسلمون بأن هذا الموعظة املاء من بطرس لمرقس
---------------------
النص على نفي أصالة خاتمة مرقس 16 : الأعداد من 9 إلى 20
( و لإعلان قيامة يسوع عند مرقس طابع خاص . وكان إنجيله بالتأكيد ينتهي  بالآية 16/ 8 أي أنها لم يكن يحتوي على النصوص الخاصة بظهورات المسيح القائم من الموت )
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص57
---------------------
( الإنجيل بحسب القديس متى .
من هو متى ؟
لا نعرف عنه شيئا ً ! فقد مثله التقليد بواحد من الرسل هو متى المدعو لاوي العشار . و يذكر بابياس أن متى " كان قد رتب أقوال الرب باللغة العبرانية ". و تعتبر هذه أقدم شهادة عن " إنجيل آرامي " يُنسب إلى متى ( إنجيل كامل أو على الأرجح مجموعة لأقوال يسوع ؟! ). إن وجوده ممكن ، ولكن ليس لنا عنه أي أثر .
(....)
لا شك أنه كتب إنجيله ما بين 80 - 90 م .)
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص57 و 58
نص التقليد على أن متى هو متى العشار يخالف متى 9: 9 .
أولا نص التقليد على أن متى هو متى العشار يخالف متى 9: 9 .
ثانيا كلام باببياس عن إنجيل أقوال وليس هذا حال الرواية الحالية فهي تضم إليها أمور أخرى غير الأقوال 

---------------------
مجمع جامنيا و تحديد قانون العهد القديم الفلسطيني
( أخذ رابيو جامنيا يوحدون كلمتهم أولا و ذلك بوضعهم منهاج عمل واحدا ً لا سيما بتحديدهم الكتب المعترف بكونها كلمة الله . وقد حددوا " قانون الكتب المقدسة " وكان أحد معاييرهم فى ذلك عدم تبني سوى الأسفار المكتوبة بالعبرية ، و فى ذلك جانب جدلي . أما فى الإسكندرية فكانوا يقرأون الكتاب المقدس باليونانية وقد فرض الاستعمال " قانونا آخر " للأسفار يضم كل الأسفار المكتوبة بالعبرية أولا و كذلك أسفاراً مؤلفة أصلا باليونانية . و نظرا ً إلى أن المسيحيين تبنوا الكتاب المقدس اليوناني هذا ، فإن رابيي جامنيا رفضوا الاعتراف به ولجأوا إلى معاير أضيق (3 ) - يقول الهامش "3"( إن وجود هذين "القانونين ،المختلفين ترك آثارا فى الكتاب المقدس . فأسفار الكتاب المقدس اليوناني التى لا يعترف بها رابيو جامنيا تسمى "القانونية الثانية" عند الكثوليك الذين يعتبرونها من ضمن الأسفار الأخرى الموحى بها . أما البروتستانت فيُطلقون عليها اسم " الأسفار المنحولة ". ومنذ نهاية القرن التاسع عشر ، لم يعد البروتستانت يُقرونها لكن الترجمة المسكونية للكتاب المقدس ضمنها جميعا ً .) انتهى الهامش .-) . )
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص58 و 59
---------------------
عن لوقا يقول
( ومن المؤكد أنه كتب أعماله بين سنة 80 و 90 ،و تشتمل على مجلدين : الإنجيل و سفر أعمال الرسل .)
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 65
---------------------
مصادر موعظة لوقا
( الإنجيل بحسب القديس لوقا : كان بحوزة لوقا ، عندما ألف إنجيله : خطة مرقس (وكان يعرفها بدون شك ) ومواد مشتركة بينه و بين متـّى (ولكنه يستعملها بطريقة مغايرة تماما ) ومواد أخرى ينفرد بها )
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 71
ملاحظة لم نأخذ بقول المؤلف فى تحديد كاتب موعظة لوقا و يوحنا-و إن كان يمكن أن يفهم ضمنا ص 21 - لأسباب عامة نذكر منها أولا ليس فى المواعظ الأربعة ما يفيد بتحديد هوية مؤلفيها كما أن المخطوطات القديمة لم تتضمن تلك الأسماء الحالية التى يأخذها النصارى من بابياس ولا شك أن النقد الكتابي قد اثبت بطلان أمور ذكرها بابياس أشهر ما يتعلق بالمشكلة الإزائية وعليه فالتسلم لأقواله لابد أن يسبق دعم الدليل و ننوه أن لنا نقداً على الاستشهاد بمخطوطات يوحنا الباكرة
---------------------

وصف يسوع المسيح بأنه ابن الله بالمعنى الحقيقي 
(يعتبر لوقا يوحنا المعمدان قمة العهد القديم ، فطفولته موازية تماما ً لطفولة يسوع ، مما يظهر وحدة العمل الإلهي فى العهدين القديم و الجديد إلا أن يوحنا لا يـُذكر ههنا إلا ليعد السبيل أمام يسوع ، و تتقدم البشارة وكأنها الخلية الأم لقصة الطفولة ، ففي لوحتين يبين لوقا ، كما هو شأنه ، أن يسوع ينجز ما بشرت به الكتب (فهو "ابن داود" أو "ابن الله " الذى تنبأ عنه 2 صم 7 ،ثم أشعيا 7/ 14 و 9 / 5- 6 ).قد نعتقد أن هذه الألقاب كافية .لكن لوقا يستمر ليقول ما هو أروع ، لأنه "ابن الله " بالمعنى الحقيقي لهذه الكلمة ، بما أن الغمام يستقر على مريم تماما كما يظهر فى العهد القديم ،حضور الله فى الخباء خر 40 / 35 و عد 9 / 18و22) ) 
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 19
(ولوقا يركز أكثر من غيره على ملوكية يسوع : فهو الوحيد الذي يذكرها ست مرات (1/ 32 – 33 و 19 / 12 – 27 و 19 / 28 – 44 و 22 / 28 -32 و 22 / 67- 70 و 23 / 40 – 43 ). لا بل ، إن يسوع هو ابن الله بالمعنى الحقيقي ، كما يؤكد ذلك منذ بدء حادث البشارة .)
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 73و 74
وتاكيدا ً لما سبق ينقل لنا كتاب هل العذراء مريم حية أم ميته لــ داني فييرا- السبتي- ص24 أن كتاب رعد العدالة الخاص بالحركة المريمية يصف مريم بأنها زوجة الطهور و بين قوسين كـُتب زوجة الروح القدس .
ثم يقول داني فييرا مؤلف الكتاب فى ص 32 و 33 (و إذا استمعت إلى كلمات الأب جوبي ، واحد من كهنة الحركة المريمية الذى يبدو أن مريم أبلغت رسائلها من خلاله أكثر من أي فرد آخر ، تجده يدعي أن العذراء مريم أخبرته فى 34 نيسان / أبريل 1980 ، بما يلي:"أنا عذراء الرؤيا .فيّ تتحق رائعة روائع الآب على نحو كامل ، حتى أنه يمكن أن يلقي عليّ نور ميله . يتخذ الكلمة طبيعته البشرية فى رحمي العذري و هكذا يمكن أن يأتي إليكم بواسطة وظيفتي الحقيقية كأم . يجتذبني الروح القدس ، مثل مغناطيس ، إلى أعماق المحبة بين الآب و الابن ، فتتغير هيئتي بشكل داخلي و أتماثل معه جدا فأكون زوجة له ...سوف آتي بكم إلى الفهم التام للكتاب المقدس "(نفس المصدر السابق ص 90). )
و المصدر السابق هو كتاب رعد العدالة
---------------------
عن يسوع يقول
( تكلم اللغة الآرامية )
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 101
---------------------
( إن العنوان الذى تحمله أناجيلنا منذ البدء مهم : "فالأمر لا يتعلق بإنجيل نزل من السماء ، بل إنجيل بحسب القديس متى و القديس مرقس ... أي الإنجيل كما أدركه المؤمنون )
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 102
رغم مطاعن النصارى الضمنية فينبغى التنبيه ألا أن هذا تطور فى النظرة إلى كتبهم انظر( الخريدة النقدية ،أ. أيمن تركي و أ.حسام أبو البخاري )و مسألة "الإنجيل كما أدركه المؤمنين" يولد اشكاليات معروفة حتى فى قانون الأسفار الكتابية لأن الكتاب لم يسبق الجماعة بل الجماعة هي التى سبقت انظر(ماذا اختفى إنجيل المسيح - حسني يوسف الأطير) أما الزعم بأن  تبهي المؤلف قبل ذلك بأن المسيحية ليست ديانة كتاب فيفسر لما من بين آلاف مخطوطات كتبهم المقدسة لا توجد نسختان متطابقتان !!- انظر أخوة الزيف - أبو الرائد محمد عنان-
---------------------
تحت عنوان الأسلوب التاريخي - النقدي تندرج الفقرات التالية
(اللغات القديمة التى دون بها الكتاب المقدس (....) العبرية و الآرامية و اليونانية . فالترجمة أيا كانت ، هي دائما تفسير للنص بلغته الأصلية )
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 104
---------------------
يذكر الكتاب انه لفهم النصوص الكتابية نتبع عدة خطوات منها:
( حسن أن نعرف قراءة النص بلغته الأصلية ولكن أي نص ؟ففي الواقع ليس بحوزتنا النصوص الأصلية للأناجيل . فالمخطوطات الكبرى التى حفظتها لها كاملة ترقى إلى القرن الرابع ( على أن بعض المقاطع منها ،التى ترقى إلى القرن الثاني أو الثالث ، تطمئننا على أمانتها بوجه عام). يتحتم إذا ًالركون إلى علم آخر هو نقد النصوص للوصول عبر مختلف المخطوطات إلى النص الأصلي . حاولت طبعات نقدية للعهد الجديد أن تكوِّن نصا أقرب ما يكون إلى النص الأصلي ، مشيرة فى الحواشي إلى أهم الاختلافات التى لا تتعلق عموما إلا بالتفاصيل .)
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 104
أتعجب جدا من عبارة "تطمئننا على أمانتها" فإلى اليوم لا يمكن للعلماء أن يصلوا إلى حقيقية ما إذا كان اغتاظ يسوع -حسب الترجمة البطريركية المارونية- أم تحنن فى مر1: 41 يسوع و أما قوله لا تتعلق إلا بالتفاصيل فننصح بمطالعة مقالات الأخ التاعب حول يو 7: 6
---------------------
ثم يبين أنه بعدما كان يقتصر عمل المفسر فى بداية عصر النهضة على تقويم النصوص -بناء على المخطوطات- وعلى ترجمته للوصول إلى أقوال و أعمال يسوع
(وحصل تقدم آخر فى القرن التاسع عشر ، عندما أخذ المفسرون يعتبرون أن بين الأناجيل الثلاثة الأولى المعروفة بـ" الإزائية " أوجه شبه و اختلاف كثيرة . يستحيل أن يكون هؤلاء المؤلفون الثلاثة قد عملوا كل على انفراد . فلابد من وجود تاريخ مسبق لكتاباتهم . فشمر المفسرون عن ساعد الجد ، لكي يتوصلوا إلى معرفة النصوص التى كانت فى أساس هذه الأناجيل الثلاثة . فأفضى بهم الأمر إلى "نظرية المصدرين " الشهيرة ، التى ما يزال كثيرون متمسكين بها تمسكهم بالعقيدة ، فى حين أن آخرين يحاربونها بشدة . و تقول هذه النظرية بأن لأناجيلنا فى الأصل مصدرين:
يتمثل المصدر الأول إلى حد ما بإنجيل مرقس ، استعان به متى ولوقا .أما المصدر الآخر فيدعى "م" (وهو الحرف الأول من كلمة "مصدر " الألمانية ) وعرفه الإنجيلـِّيان الأخيران . وكان بعض الكثوليك يرون فى هذا المصدر إنجيل متى الآرامي ، ثم تعقدت الحلول إلى ما لا نهاية .
أن المسألة الإزائية هذه قد أذكت الحماسة فى عقول مفسري القرن التاسع عشر ، كما أنها ما تزال تحرك العديد من الباحثين . وقد ساهمت مساهمة كبيرة فى معرفة الأناجيل ، لا سيما أنها اضطرت الباحثين إلى النظر إلى النصوص عن كثب و إلى مقارنة بعضها ببعض .)
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 104و 105
يلاحظ أن الأفضل التعبير عن المصدر بالحرف Q منعا لاختلاطها مع مصدر M المصدر الخاص بمتى كما فى الدراسات الحديثة
---------------------    
يتابع المؤلف فيبين أن التجديد الحقيقي لدراسة المواعظ جاء من أسلوب جديد طبق على العهد القديم فيقول
(إن الاكتشافات الأثرية الكبرى التى جرت فى القرن التاسع عشر ، أخذت تقلب دراسة العهد القديم رأسا ً على عقب . فالألواح المسمارية و أواق البردي المصرية أماطت اللثام عن النصوص السومرية و الأكدية و الآشورية و البابلية و المصرية ، ومن بعدها الكنعانية (نصوص أوغاريت ) و الحّثـَّية فى آسيا الاصغرى (وهوذا مفسرنا يتحول ، شاء أم أبى ،إلى عالم آثار أو عالم بالسومريات و الأشوريات و الفرعونيات ...) تكشف لنا هذه النصوص النقاب عن وجود أساطير و قصائد غالبا ًما تكون قريبة جدا إلى ما نجده فى الكتاب المقدس ، مما حتم اللجوء إلى علم جديد تماما ً هو علم الاجتماع فقد أدركوا أن النص الكتابي ليس نيزكا ً سقط فى مكان من الأرض ، فالنص يولد في محيط حيوي وضمن ثقافة وشعب و عقلية تشكل التربة العضوية التى بنيت فيها .)
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 105
الخلاصة هناك مواد أساطير قريبة مما فى البيبل و يجب تفسير التأريخ لفهم النص
--------------------- 
ثم يتحدث عن أسلوب التحليل المادي :أي استحالة فهم النص مستقلا ً عن الوضع الاجتماعي لمؤلفه
(هذا الأسلوب أثبت أن إنجيل مرقس كان قد كـُتب على الأرجح فى رومة فى نحو سنة 70 )
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 106
---------------------

اقتباسات قد تفيد
يقول المؤلف عن بولس
( لا ريب أنه كان متزوجا ً)
من الأناجيل إلى الإنجيل - أتيان شربنتييه - دار المشرق ص 29
---------------------


تبقى اقتبسات يجرى دراستها ثم نرفعها بعد التأكد من صحة الاستدلال بها


ملاحظة الكتاب متاح على الأنترنت

الحمد لله الذى بحمده تتمت الصالحات 


كما علمنا ديننا من لم يشكر الناس لا يشكر الله أتقدم بالشكر لكل من الأخوة الأكرام : محمد شاهين الملقب ب"التاعب" ،  أيمن تركي ،  ديدات أبو إسلام وسام ،  مسلم عبدالله ، أبو عمار الأثري، كرم عثمان ، طارق عز الدين ،أبو أيوب الغرباوي،الحاخام المسلم ، إبراهيم عبدربه ، معوض توفيق ،إظهار الحق، كريم إمام ، سعيد ديدات، أحمد سردار  فلولا فضل الله ثم دعمهم ب بالمراجع أو بإجابة الاستفسارات أو بالتشجع أو النشر ما كان لهذا العمل ليستمر 
كما أتقدم بجزيل الشكر للباحثة الأستاذة إيمان يحي و الأستاذ الوهاني لكرم هداياهم القيمة ذات العلم النافع و أخيرا لا أنسى أخى نور المصرى الذى حرص على التحاقي بالمستوى الأول و الثاني من برنامج صناعة المحاور
لا تنسوهم  وجدي و جدتى من صالح دعاءكم 
ملاحظة هامة الاقتباسات لا تعبر عن إيمان المدون بل هي محض اقتباسات تفيد فى حوار المسلم مع الآخر فى محاولة لإيجاد خلفية مشتركة فى الحوار بما يعتمده الآخر من مراجع (من فمك أدينك)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شارك المنشور

موضوعات ذات صلة

موضوعات مشابه